هذه الرواية:واقعية فيها دروس عميقة وعصارات تجارب ومشاهدات كثيرة ..الإخوة الذين أطلعتهم عليها اتفقوا على أن التشويق فيهايزيد مع التقدم فى القصة، بحيث(تعلق) في نهاياتهاويصعب عليك تركها قبل إتمامها ليست محصورةفي سن معين، بل نقدر أنها مناسبة منسن الثانية عشرأو الثالثة عشرة فصاعدا..
رسائل تبث الاستبشار وترفع الهمة وتحارب الخوف والإحباط، وتُثَبِّت أمام الفتن..رسائل مبنية لا على آمال وهمية، بل على حقائق راسخة..اقرؤوها، تمعنوا فيها، وبثوها في أحبابكم..اغرسوا الإيجابية، بشروا ولا تنفروا، حاربوا اليأس والحزن وكونوا أنصار الله...
115 محطة، تقرأ واحدة منها كل يوم...أربعة شهور من الاس..
كيف يمكنك -أنت- أن تقلب المحنة إلى منحة؟
كيف تستمتع بنعمة البلاء؟
كيف يمكنك أن تعيش بسعادة مهما كانت الظروف؟
كيف يمكنك التعامل مع الأمور -أيا كانت- بإيجابية واستبشار؟
كيف تعلق قلبك بالله -عز وجل- فلا تخاف سواه ولا ترجو سواه؟
كيف تمتلك عزيمة لا تنكسر.. وروحا لا تقهر؟
كيف تطهر قلبك من العتب على ..
عبارة عن مجموعة أسئلة مقسّمة حسب الأجزاء الثَّلاثين للقرآن الكريم، تليها أسئلة خاصَّة بالفائقين.. يصلح في المسابقات الخاصَّة بحفظِ القرآن الكريم، مما يكشف عن حقيقة التَّدبر والفهم عند الحفَّاظ من عدمها..
أنصح به كلَّ حافظٍ للقرآن، وكلَّ مقبل على حفظه، وكلَّ قارئ متدبّر....
قصة رمزية لفتاةٍ عانت ما تعانيه الفتيات والنساء المتزوجات في ظل الحياة المادية المعاصرة...
فجاءت إلى عائشة رضي الله عنها، لتقارن بحالها مع رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم...
فجرى حوارٌ سيُطلعك على جانب لطيف من هذا البيت الصغير الذي مُلِئ بالذكريات الجميلة...
ويزيد اعتزازك بإسلامك ونبيك....