يتناولُ الاستشراق (1978)، عملُ إدوارد سعيد الأهمّ، نظرةَ فريقٍ من الكتَّاب الغربيِّين إلى "الشرق"، وبعضُهم على علاقةٍ وثيقةٍ بالمؤسَّسة الإمبرياليَّة. هكذا صُوِّر "الشرقُ" بكلِّ العلامات السلبيَّة التي يمكن تخيُّلُها: إرهابيًّا، شرِهًا، فاسدًا، غارقًا في الثروات التي لا يستحقُّها،... بما يبرِّر لـ"ا..
إنَّ هذه الباقة من الأبحاث الأدبيَّة والثقافيَّة التي طالما انتظرناها من البروفسور إدوارد سعيد تعيد تأكيدَ ما ليس فيه أدنى شكّ، ألا وهو كونُ سعيد الناقدَ الأكثرَ تأثيرًا وتألُّقًا في زمننا هذا. وتقدّم هذه المجموعة إثباتًا أكبرَ على مدى مساهمة العقل النقديّ الملتزم في مخزون القِيَم والأفكار والأفعال ..
إنَّ هذه الباقة من الأبحاث الأدبيَّة والثقافيَّة التي طالما انتظرناها من البروفسور إدوارد سعيد تعيد تأكيدَ ما ليس فيه أدنى شكّ، ألا وهو كونُ سعيد الناقدَ الأكثرَ تأثيرًا وتألُّقًا في زمننا هذا. وتقدّم هذه المجموعة إثباتًا أكبرَ على مدى مساهمة العقل النقديّ الملتزم في مخزون القِيَم والأفكار والأفعال ..
هذا الكتاب قصَّة استثنائيَّة عن المنفى، وسردٌ لارتحالاتٍ عديدة، واحتفالٌ بماضٍ لن يُستعاد. في العام 1991، تلقَّى إدوارد سعيد تشخيصًا طبّيًّا مبرمًا أقنعه بضرورة أن يُخَلّف سجلًّا عن المكان الذي ولِد وأمضى طفولته فيه.في هذه المذكّرات، يعيد إدوارد سعيد اكتشافَ المشهد العربيّ لسنواته الأولى - "أماكن عد..