كتاب ميسر في الفقه الشافعي بأسلوب معاصر وعرض مبسط مقترن بالدليل والتعليل حتى يكون أحد أركان موسوعتها الكبرى
الفقه الإسلامي في ثوبه الجديد إلى جانب مجموعات ثلاث تناولت بقية المذاهب الفقهية الإسلامية الكبيرة والهدف من الكتاب تعريف المسلم حكم الله تعالى وأن يزداد اقتناعا بمعرفة الدليل الشرعي من القرآن..
هذا الكتاب في الفقه وهو الأحكام الشرعية العملية المكتسبة من الأدلة التفصيلية وذلك حسب مذهب الإمام الشافعي 150 – 204 هـ وهو المذهب السائد في معظم البلاد العربية والإسلامية ولدى أغلب شعوبها المستمد من القرآن والسنة والاجماع والقياس وسائر مصادر التشريع. وهو خلاصة واختصار كتاب سابق للمؤلف بعنوان المعتمد..
اشتمل هذا الكتاب على (1675) خبرا رتبت على الأبواب الفقهيةومن يتأمل الكتاب يبدو له بوضوح أن هذا الكتاب ليس من صنع الشافعي رحمه الله، وإنما هو تجميع لمروياته التي سمعها منه الربيع بن سليمان، مع إضافة مرويات أخرى له من غير طريق الشافعي، قال الحافظ ابن حجر في تعريفه بهذا الكتاب: " مسند الشافعي رحمه الله..