كتاب يحتوي على تراجم لأربعٍ وثلاثين شخصيةٍ إسلامية هي من أعلام التاريخ.. نُشر بعضها مفرقاً عام 1959 ميلادي.. وبعضها كان مقدمات لكتب أخرى فأتت على هيئة تراجم.. وبعضها أُخذ من الذكريات..الكتاب من تأليف الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله..جمع وترتيب حفيده مجاهد ديرانية...
ذهب علي الطنطاوي إلى العراق سنة 1936 فدرّس في الثانوية المركزية في بغداد، ثم في ثانويتها الغربية ودار العلوم الشرعية في الأعظمية، ونُقل حيناً إلى كركوك في أقصى الشمال وحيناً إلى البصرة في أقصى الجنوب، وبقي في العراق إلى سنة 1939. وقد تركتْ تلك الفترة في نفسه ذكريات لم ينسَها، وأحب بغداد حباً كبيراً ..
نُشر هذا الكتاب أولَ الأمر مقالات في جريدة “المدينة” السعودية سنة 1969، ثم نشرته وزارة المعارف الأردنية في عدد خاص من مجلتها “رسالة المعلم”، وبعد ذلك نُشر في كتاب أعيد طبعه إلى اليوم أكثر من أربعين مرة وتُرجم إلى لغات كثيرة.وهو يتألف من اثنَي عشر فصلاً ومقدمة وخاتمة. المقدمة بعنوان: “بين يدي الك..
مقالات عن دمشق نشرت فصول متفرقة منه في “الرسالة” وسواها من المجلات في الثلاثينيات والأربعينيات، فمن لا يعرف دمشق تعرّف بقراءة هذا الكتاب إليها، ومن عرفها زادته معرفةً بها...
هذه الذكريات مما كتبه العلامة السوري على الطنطاوي و هي تضم 244 حلقة من ذكرياته التي نشرت في حلقات أسبوعية في مجلة المسلمون أولا و في صحيفة الشرق الأوسط لاحقا من 1985 إلى 1989
محمد علي مصطفى الطنطاوي معروف بـ علي الطنطاوي أديب و قاض سوري, يعد من كبار أعلام الأدب العربي في القرن العشرين, كان أديبا كت..
صدر هذا الكتاب أول مرة عام 1958 وأعيدت طباعته مرات، ثم أضيفت إلى الكتاب في طبعاته اللاحقة تراجم لم تكن قد نُشرت من قبل، فبلغ عدد ترجماته في الطبعة السابعة خمساً وخمسين.فصول هذا الكتاب كانت -في الأصل- أحاديث دأب علي الطنطاوي على إذاعتها من إذاعة دمشق في الخمسينيات، وكل واحد منها حديث عن واحد من أ..
كتاب يضم أحد عشر مقالاً.. جُمعت من مقالات ومحاضرات كتبها وأعدها الشيخ علي الطنطاوي عن سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم.. مروراً بمولده وبعثته ودعوته ومعجزاته حتى وفاته صلى الله عليه وسلم.. جمع وترتيب حفيده مجاهد ديرانية..
بدأت بكتابة هذا الكتاب قبل عشرين سنة عقب وفاة جدي رحمه الله، وبقي ينمو على مهل لنحو عشر سنوات، وكان عنوانه ينمو معه حتى استوى صورٌ من الذاكرة مع جدي علي الطنطاوي رحمه الله وخواطر بين يديه، وجهز الكتاب بُعيد وفاة خالتي يمان رحمها الله، لكن شاء الله أن يبقى حبيساً لعشر سنواتٍ أخرى، حتى أذن الله أن يخر..
يضم الكتاب ثمانياً وثلاثين مقالة نُشرت بين عامَي 1935 و1966، أي على مدى نحو من ثلاثة عقود. وهو يجمع بعضاً من أطرف وأظرف المقالات التي كتبها علي الطنطاوي، بالإضافة إلى بعض من أنفعها وأكثرها شيوعاً؛ فمقالة “يا بنتي” طُبعت مفردة في رسالة صغيرة عشرات المرات، وربما بلغ ما طبع منها نصف مليون نسخة. أما قري..
نُشر هذا الكتاب أول مرة في عام 1985، وأُعيد طبعه بعد ذلك أكثر من عشر مرات. وهو يجمع طائفةً من الفتاوى التي كانت قد نُشرت في جريدة “الشرق الأوسط” بين أواخر سنة 1982 وأوائل سنة 1984، وقد نحا فيها علي الطنطاوي نحواً جديداً مبتكَراً في تبسيط جواب كل مسألة وتبويبه في فقرات مرقَّمة يَسهُل فهمهما ويمكن لكل..
صدرت الطبعة الأولى من هذا الكتاب سنة 2008، بعد وفاة المؤلف رحمه الله بتسع سنين، وقد جمع مادّتَه ورتبها حفيدُه مجاهد مأمون ديرانية، وتحدث عنه في مقدمته التي صدّر بها الكتاب فقال: “جمعت مادة هذا الكتاب من مقالات نُشرت في الصحف والمجلات وأحاديث أُلقِيَت على المنابر أو أُذيعَت في الإذاعات بين عامَي 1936..
في هذا الكتاب ثلاث وعشرون قصة نُشر أكثرها في الثلاثينيات، وقد كُتبت هذه القصص بأسلوبٍ بثَّ فيها الحياة حتى لتستدرّ أحياناً الدمع من عين قارئها، وحتى ليخال المرء أنه واحد من أبطالها وشخصياتها، يروح معهم ويجيء، ويَأْلم معهم ويفرح، بل ليكاد يحيا معهم ويموت!وهي منتقاة من أزمنة متباينة تمتد من أيام ا..
يضم هذا الكتاب أربعين مقالة، بعضها من أوائل ما نشر علي الطنطاوي في الصحف في مطلع الثلاثينيات، وأكثرها مما نُشر في أواخر الخمسينيات. ومقالات الكتاب تهتم -كما يوحي اسمه- بقضايا الناس وهمومهم، فهي مقالات اجتماعية واقعية تصف مشكلات المجتمع وتسعى إلى معالجتها وإصلاحها؛ كمشكلة الاستهتار بالوقت وإخلاف المو..
هذا كتاب سعى من خلاله المؤلف إلى التعريف بسبب وضع علم النحو، وبكيفية نشأته وبالمراحل التي اجتازها حتى استوى قائماً، وبأشهر رجاله وبطبقاتهم في عصورهم المختلفة وأوطانهم المتغايرة، وعلى ما شجر بينهم من خلاف في الآراء رغبة منهم في استكناه الحقيقة. كما والهدف من هذا الكتاب التعريف بمؤلفات هذا الصنف؛ وبتن..