التحرر من قيود الجمود والتقليد المطلق غاية شريفة تطمح إليها العقول الحرة.
ولكن لن ينعم بالحرية الفكرية من طرح عن عقله أغلال القدامى ثم طوّق عقله بأغلال المعاصرين . ولن ينعم الحداثي علينا بتحرير عقولنا من تقليد الفقهاء القدامى إن كان سيطوق رقابنا بتقليده والجمود على أقواله.
ومن حق كل حر عاقل إذا أخ..