منذ أن حبرت اليد النووية المباركة رياض الصالحين.. سار مسار الضوء، وحل في بيت كل مسلم، حتى لا يكاد بيت يخلو منه، وعم نفعه الخاص والعام، وعقدت خناصر أولي الفضل على فضله، وخدمه أعيان العلماء قديماً وحديثاً، وأبانوا بعضاً من جودة سبكه وحسن ترتيبه، وجميل تركيبه، واصطفاء محتواه.والإمام النووي رحمه الله رج..