كان المنهج الذي سلكه علماء الأمة عبرالقرون هو ثلاثية (النقل، العقل و التعارض)
و كان الغرض من هذه المجموعة من الأفكار و المقالات هو تقديم رؤية علمية متماسكة للدين في جميع قضاياه. و لكي يصح الكلام لا بد من بيان المنهج الذي سلكه علماء الأمة، الذي يمثل هذا الكتاب أول أجزائها. و هو موضوع (النقل).
في هذ..
كيف السبيل إلى الإحاطة بعمل روائي صغير إلى هذا الحد يكاد يشفّ لبساطته ووضوحه وكل ما فيه يشدنا إلى متاهة وسمها الكاتب عمداً بـ”رقعة الشطرنج”؟ وأي مدخل قد يسعفنا في استكناه خبايا أبطاله والكل لاعب والكل مشاهد في نفس الوقت؟
كتب ستيفان زفايغ إلى صديقه هرمان كيتسن قبل انتحاره بخمسة أسابيع: “ليس هناك شيء..
يحدث أن يزيل همومنا همُ أكبر ويُهدينا القدر لحظة حبٍ صادقةٍ تأخذ بأيدينا نحو الآمان من جديد.في هذه الحكاية يحكي لنا البحر عن “عاصي” ومأساة افتقاده لحبيبته “ورد” وشعوره القاتل نحوها بالحنين. هو رجل أهلكه الحب حقًا، لكنه لسبب لا يعلمه ظل متمسكًا بالأمل حتى اللحظة الأخيرة.وفي هذه الحكاية أيضًا يحكي لنا..
تسافر بطلة الحكاية بحثاً عن نفسها، تقابل حبها الحقيقي في تلك المدينة الجميلة، تتعلق به، غير أن أحلامنا عن الحب ربما تبدو باهتة إذا جاءت في غير موعدها، لذلك تعود إلى الأسكندرية بحثاً عن حب قديم لطالما أرهقها، في المنتصف .. تكتشف أنها وحدها تحتاج إلى أن تحب نفسها قبل أن يحبها الآخرين، فهل تتغير تفاصيل..
ماذا لو لم يُحكمنا الزمان والمكان؟ماذا لو كان بإمكانك أن تعيش حياةً أخرى بطريقتك الخاصة؟رُبما يقابل بطل حكايتنا “شمس” فتاة تُغيِّر مفهوم الحياة بالنسبة إليه، ربما يستعيد الحبيبة التي خسرها لقلة نضجه ولم يستطع تخطيها؛ أو يتحول إلى عبقري يحقق الأحلام المستحيلة، ورُبما يجد كُل من فقدهم بالمو ت ما ..
قوى صاعدة، وأخرى تحكَّمت في شكل العالم بأكمله، قبل أن تتحكم في مصير تلك القارة وحدها.. تاريخٌ كُتب بأحداثٍ استثنائية، وقيام حضارات، واندثار حضارات أخرى..هذا الكتاب الفريد– يقدم تاريخًا شاملًا ليوم سقوط روما، ويوم بدء عصورِ الظلام على القارة الأوروبية بالكامل.– يؤرخ تفاصيل الصرا عات الدينية التي شهدت..
يأخذنا كتاب (مختصر حضارات العالم) في طريق الكشف عن الحقيقة الغامضة والتائهة في عبق التاريخ، عن ما يحمله ماضينا السحيق في جعبته من أسرار، وعن سيرة حضارات قديمة قد قامت وانحدرت دون أن يلتفت إليها المعاصرون، وعن كل العثرات التي تسببت في ذلك الانحدار وآلت للحاضر الذي نعيشه الآن..هناك ماض طويل وواقع زاخر..